مقتطفات من مداخلة  عميد المهندسين التونسيين لإذاعة جوهرة أف أم يوم الأربعاء 08 ديسمبر 2021:

• دقينا ناقوس الخطر منذ أشهر وسنوات حول مخاطر نزيف هجرة الكفاءات لكن الحكومة لم تعر إهتماما وهاهي الاَن مؤسسات الدولة هي التي تعلن عن هجرة 93 الف مهندس إلى الخارج.
•  الدولة التونسية كونت هذه الكفاءات ثم قدمتهم كـ "هدية" لدول أخرى
• هذه وضعية الاقتصاد التونسي نكون كفاءات عليا لخدمة بلدان أخرى في حين لو بقوا في تونس لكان منتوجاتهم وخدماتهم هي التي يقع تصديرها

من أسباب الهجرة:

• تردي المكانة الأدبية والمادية للمهندس
• ظروف العمل لا تسمح له بخلق الثروة والابتكار
• ظروف الاستثمار
•  البيروقراطية في الإدرارات
• تدني الأجور: اضعف الأجور في العالم هي  أجور المهندسين التونسيين
• وعدت بإيقاف الهرسلة والاقتطاع عبر التواصل مع الرؤساء المدراء العامين
• كما تحدثنا في عديد النقاط الأخرى أهمها المكانة التي يجب ان يحضى بها المهندس في مؤسسته
• وسنقدم لها في القريب العاجل مقترحات عملية
• رابط المداخلة