بيان حول اتفاقية الشراكة بين عمادة المهندسين التونسيين والجمعية الوطنية للتونسيين بالخارج

تم يوم الأربعاء 26 جانفي 2022 إمضاء إتفاقية شراكة بين عمادة المهندسين التونسيين ممثلة في شخص عميدها المهندس كمال سحنون والجمعية الوطنية  للتونسيين بالخارج ممثلة في شخص رئيسها السيد رامي خماخم.  وبهذه المناسبة تتقدم كل من عمادة المهندسين التونسيين والجمعية الوطنية للتونسيين بالخارج بالشكر لكل من ساهم في انجاح هذا الحدث المهم اَملين في أن تلاقي الاتفاقية صدى وتفاعلا ايجابيا لدى كفاءاتنا الوطنية في تونس والخارج.

كما يهم كل من عمادة المهندسين التونسيين والجمعية الوطنية للتونسيين بالخارج أن تبيّنا:

-  أن الاتفاقية تأتي  في إطار شراكة طويلة الأمد تعمل على تدعيم التواصل بين المهندسين والخبراء العاملين بالخارج بنظرائهم بتونس وتبادل الخبرات بينهم والإحاطة بالطلبة التونسيين بالخارج.

-  أن هذه الشراكة تشمل العمل على تشجيع المهندسين والخبراء العاملين بالخارج  على بعث مشاريع تنموية بتونس وتسهيل دخولهم للسوق المحلية, إضافة إلى العمل على صياغة منوال تنمية مرتكز على إقتصاد المعرفة.

- أنه سيتم العمل على  إعداد منهجية عمل تقوم على أسس اقتصادية قوية تستطيع توفير كل الاطر القانونية والسياسية التي تهدف إلى زيادة الإنتاجية والنمو، و تهدف إلى جعل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات أكثر اتاحة ويسرا. كما سيتم توفير  مساحة عمل في مقر عمادة المهندسين مخصصة للمهندسين ولا سيما المقيمين بالخارج. وكذلك إنشاء منصة رقمية لتسهيل مسالك المساعدات الإنسانية إلى تونس انطلاقا من المتبرع ووصولا الى المنتفع النهائي مرورا  بجمع الاموال وتخزين التبرعات والنقل والديوانة والإجراءات الإدارية والتوزيع في تونس علاوة عن المتابعة والتسهيلات.

هذا وتدعو كل من عمادة المهندسين التونسيين والجمعية الوطنية للتونسيين بالخارج كافة الكفاءات الوطنية بتونس والخارج الى مزيد التعاون والتكاتف من أجل الوقوف الى جانب تونس في هذا الظرف الاقتصادي الصعب.

تم يوم الأربعاء 26 جانفي 2022 إمضاء إتفاقية شراكة بين عمادة المهندسين التونسيين ممثلة في شخص عميدها المهندس كمال سحنون والجمعية الوطنية  للتونسيين بالخارج ممثلة في شخص رئيسها السيد رامي خماخم.  وبهذه المناسبة تتقدم كل من عمادة المهندسين التونسيين والجمعية الوطنية للتونسيين بالخارج بالشكر لكل من ساهم في انجاح هذا الحدث المهم اَملين في أن تلاقي الاتفاقية صدى وتفاعلا ايجابيا لدى كفاءاتنا الوطنية في تونس والخارج.

كما يهم كل من عمادة المهندسين التونسيين والجمعية الوطنية للتونسيين بالخارج أن تبيّنا:

-  أن الاتفاقية تأتي  في إطار شراكة طويلة الأمد تعمل على تدعيم التواصل بين المهندسين والخبراء العاملين بالخارج بنظرائهم بتونس وتبادل الخبرات بينهم والإحاطة بالطلبة التونسيين بالخارج.

-  أن هذه الشراكة تشمل العمل على تشجيع المهندسين والخبراء العاملين بالخارج  على بعث مشاريع تنموية بتونس وتسهيل دخولهم للسوق المحلية, إضافة إلى العمل على صياغة منوال تنمية مرتكز على إقتصاد المعرفة.

- أنه سيتم العمل على  إعداد منهجية عمل تقوم على أسس اقتصادية قوية تستطيع توفير كل الاطر القانونية والسياسية التي تهدف إلى زيادة الإنتاجية والنمو، و تهدف إلى جعل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات أكثر اتاحة ويسرا. كما سيتم توفير  مساحة عمل في مقر عمادة المهندسين مخصصة للمهندسين ولا سيما المقيمين بالخارج. وكذلك إنشاء منصة رقمية لتسهيل مسالك المساعدات الإنسانية إلى تونس انطلاقا من المتبرع ووصولا الى المنتفع النهائي مرورا  بجمع الاموال وتخزين التبرعات والنقل والديوانة والإجراءات الإدارية والتوزيع في تونس علاوة عن المتابعة والتسهيلات.

هذا وتدعو كل من عمادة المهندسين التونسيين والجمعية الوطنية للتونسيين بالخارج كافة الكفاءات الوطنية بتونس والخارج الى مزيد التعاون والتكاتف من أجل الوقوف الى جانب تونس في هذا الظرف الاقتصادي الصعب.

Comments and Responses

×

حقل اجباري

Enter valid name

حقل اجباري

Enter valid email address

حقل اجباري

Be the First to Comment